نخلص ونهتم لأمر الآخرين، نعطي بدون انتظار فقط من أجل العطاء، نزرع بذور الحب ولا نجني إلا أشواك التجاهل، فكفى.. تعبنا.. ليس من الإنسانية أن تزرع ويأتي من ورائك أحد ليقتلع ما بذلت الجهد فيه، ولا يعلم أن التجاهل من أكثر الردود قسوة، لذلك هيا بنا نكون أكثر قوة ونتجاهل من تجاهلونا ولا نأبه بهم. فقط علينا اتباع الخطوات التالية، فهيا نسقي أنفسنا الدواء المر بدلا من أن يسقيه لنا الآخرون
حاول اكتشاف الدافع وراء تصرفاتهم معك:
قبل أن نعقد العزم على تجاهل شخص ما، ليس فقط لما فعله معك حتى تصل إلى هذا القرار، يجب أن تعرف أيضا السبب الذي دفعه لفعل هذا، فلا تتجاهل لمجرد التجاهل أو لإرضاء رغبة بداخلك، بالرغم من كون هذا تصرف قوي إلا أنه غير واع وسوف يعيق حل المشكلة الأصلية.
إذا كنت بحاجة إلى الابتعاد عنه لبعض الوقت يجب أن تخبره بذلك، فحين تتوصل إلى أنك لم تعد تحتمل التعامل معه مرة أخرى يكون لديه على الأقل وعي بالمشكلة.
قبل سد آذانك له، حاول رفع صوتك بما يشغل بالك وأخبره أنك بحاجة إلى فترة راحة.
إذا توصلتما لاتفاق بأن الانفصال هو الأفضل، سيجري كل شيء بطريقة هادئة وأقل توترا.
كن مباشراً معه:
الصراحة هي أفضل وأسرع وسيلة لتحقيق الهدف، لذا يجب أن تتعامل مع موقف التجاهل بطريقة مباشرة كالآتي:
- بثبات أخبره لماذا لم تعد ترغب في التعامل معه أو معرفته.
- لا تؤنب نفسك وتعتقد أن عليك تحمل نفور الآخرين منك أو نفورك منهم.
- يمكنك إنهاء الأمر بطريقة مهذبة ومحترمة، ومع ذلك أنت بحاجة لأن تدعه يعرف أنك لم تعد معه كما سبق.
- ربما يظل البعض رافضا لهذا التصرف وبالرغم من ذلك يجب أن تكون أكثر وضوحا.
- توقف عن استقبال المكالمات التليفونية منه أو قراءة البريد الإلكتروني أو حتى استقبال تلك الرسائل على آلة الرد.
- لا تكن وقحا في أسلوب الرفض كأن تلغي المكالمة أو تغلق التليفون في وجهه ولا تعطيه الفرصة لاستثارتك وجعلك تخضع وتجيب عليه
.
أولا عليك الانتباه لهذه النقاط:
- تجاهل شخص ما.. هو قرار خطير يمكن أن يؤذيه، لذلك تأكد من أنك مستعد لقطع العلاقات به وأن هذا خير لك.
- لا تجعل خطتك تجاهل هذا الشخص ليوم أو أسبوع فقط من أجل لفت انتباهه.
- إذا كان باستطاعتك مواجهة هذا الشخص بمشكلاتك معه أولا فافعل، وإذا لم يتمكن من حلها بعد ذلك يمكنك تجاهله تماما.
- تذكر أيضا أن الناس تخطيء، لكن عندما تفشل محاولاتك لحل الخلاف ووصلت إلى طريق مسدود معه عليك الانسحاب التام من الموقف المتعلق به أو علاقتك معه.
- لسوء الحظ، معظم الناس ضعفاء حيث يمكن أن يعيدهم مجرد اعتذار بسيط
- تجاهل شخص ما.. هو قرار خطير يمكن أن يؤذيه، لذلك تأكد من أنك مستعد لقطع العلاقات به وأن هذا خير لك.
- لا تجعل خطتك تجاهل هذا الشخص ليوم أو أسبوع فقط من أجل لفت انتباهه.
- إذا كان باستطاعتك مواجهة هذا الشخص بمشكلاتك معه أولا فافعل، وإذا لم يتمكن من حلها بعد ذلك يمكنك تجاهله تماما.
- تذكر أيضا أن الناس تخطيء، لكن عندما تفشل محاولاتك لحل الخلاف ووصلت إلى طريق مسدود معه عليك الانسحاب التام من الموقف المتعلق به أو علاقتك معه.
- لسوء الحظ، معظم الناس ضعفاء حيث يمكن أن يعيدهم مجرد اعتذار بسيط
حاول اكتشاف الدافع وراء تصرفاتهم معك:
قبل أن نعقد العزم على تجاهل شخص ما، ليس فقط لما فعله معك حتى تصل إلى هذا القرار، يجب أن تعرف أيضا السبب الذي دفعه لفعل هذا، فلا تتجاهل لمجرد التجاهل أو لإرضاء رغبة بداخلك، بالرغم من كون هذا تصرف قوي إلا أنه غير واع وسوف يعيق حل المشكلة الأصلية.
إذا كنت بحاجة إلى الابتعاد عنه لبعض الوقت يجب أن تخبره بذلك، فحين تتوصل إلى أنك لم تعد تحتمل التعامل معه مرة أخرى يكون لديه على الأقل وعي بالمشكلة.
قبل سد آذانك له، حاول رفع صوتك بما يشغل بالك وأخبره أنك بحاجة إلى فترة راحة.
إذا توصلتما لاتفاق بأن الانفصال هو الأفضل، سيجري كل شيء بطريقة هادئة وأقل توترا.
كن مباشراً معه:
الصراحة هي أفضل وأسرع وسيلة لتحقيق الهدف، لذا يجب أن تتعامل مع موقف التجاهل بطريقة مباشرة كالآتي:
- بثبات أخبره لماذا لم تعد ترغب في التعامل معه أو معرفته.
- لا تؤنب نفسك وتعتقد أن عليك تحمل نفور الآخرين منك أو نفورك منهم.
- يمكنك إنهاء الأمر بطريقة مهذبة ومحترمة، ومع ذلك أنت بحاجة لأن تدعه يعرف أنك لم تعد معه كما سبق.
- ربما يظل البعض رافضا لهذا التصرف وبالرغم من ذلك يجب أن تكون أكثر وضوحا.
- توقف عن استقبال المكالمات التليفونية منه أو قراءة البريد الإلكتروني أو حتى استقبال تلك الرسائل على آلة الرد.
- لا تكن وقحا في أسلوب الرفض كأن تلغي المكالمة أو تغلق التليفون في وجهه ولا تعطيه الفرصة لاستثارتك وجعلك تخضع وتجيب عليه
.