"
لَمَّا مات محمد بن أحمد بن الأغلب أبو الغرانيق، سار أهل القيروان إلى إبراهيم- الذي عينه أخوه أبو الغرانيق وصيًّا على ولده عِقالٍ حتى يكبَرَ- وسألوه أن يتولى أمرَهم؛ لحُسنِ سِيرتِه وعَدْلِه، فلم يفعَلْ، ثم أجاب، وانتقل إلى قصرِ الإمارة، وباشر الأمورَ، وقام بها قيامًا مَرضيًا، وكان عادلًا حازمًا في أموره، أمَّنَ البلاد، وقتل أهلَ البغي والفساد "
لَمَّا مات محمد بن أحمد بن الأغلب أبو الغرانيق، سار أهل القيروان إلى إبراهيم- الذي عينه أخوه أبو الغرانيق وصيًّا على ولده عِقالٍ حتى يكبَرَ- وسألوه أن يتولى أمرَهم؛ لحُسنِ سِيرتِه وعَدْلِه، فلم يفعَلْ، ثم أجاب، وانتقل إلى قصرِ الإمارة، وباشر الأمورَ، وقام بها قيامًا مَرضيًا، وكان عادلًا حازمًا في أموره، أمَّنَ البلاد، وقتل أهلَ البغي والفساد "
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0