بعد أن انتصر ملِكُ غرناطة أبو الوليد إسماعيل في موقعة ألبيرة قَوِيَ شأنُه أكثَرَ، فتعاقَبَت غزواتُه في أراضي النصارى وممتلكاتِهم، فزحف على مدينةِ بياسة الحصينة فحاصَرَها حتى استسلَمَت، ثمَّ استولى عَنوةً على مدينة مرتش وغَنِمَ منها الكثيرَ.
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0