أترضى عن الدنيا فقد تتشوف
لعمر المعالي إنها بك تكلف
يقولون ليثُ الغاب فارق غيله
فقلت لهم أنتم له الآن أخوف
ولن ترهبوا الصمصام إلا إذا غدا
لكم خارجاً من غمده وهو مرهف
ستفرغ يمناه لتكتبَ أسطراً
يرى الموت في أثنائه كيف يدلف
إذا غضبت أقلامه قالت القنا
فديناك إنا بالمقاتل أعرف
ستكشف عن سرِّ الكتيبة مثل ما
رأيناك عن سرِّ البلاغة تكشف
ويعتز لي هذا الزمان بجولةٍ
على من به دون الورى كان يشرف
رويداً قليلاً يا زمان فإنه
يغظيك منه بالذي أنت تعرف
لعمر المعالي إنها بك تكلف
يقولون ليثُ الغاب فارق غيله
فقلت لهم أنتم له الآن أخوف
ولن ترهبوا الصمصام إلا إذا غدا
لكم خارجاً من غمده وهو مرهف
ستفرغ يمناه لتكتبَ أسطراً
يرى الموت في أثنائه كيف يدلف
إذا غضبت أقلامه قالت القنا
فديناك إنا بالمقاتل أعرف
ستكشف عن سرِّ الكتيبة مثل ما
رأيناك عن سرِّ البلاغة تكشف
ويعتز لي هذا الزمان بجولةٍ
على من به دون الورى كان يشرف
رويداً قليلاً يا زمان فإنه
يغظيك منه بالذي أنت تعرف
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0