أحْدثَ الصَّفع في دِماغِ أبي أحْ
مَق لا شكَّ خف واختلاطا
فرأى حَمْلهُ مَؤُونَة َ حربي
حمْلُه النائكينَ شُقرا سِباطا
إنَّ لي مشية ً أغربلُ فيها
آمنا أن أُساقط الأسقاطا
لا كمنْ لو مشى لظلَّ يداني
فقحة ً لا تُفارقُ المِسْواطا
وجِلَ القلبُ أن تجيء هناتٌ
من عِجانٍ لا يستفيقُ لُواطا
مِشية ً لو مَشيتَها يا أبا أحْ
مق لم تملك الحِتارُ ضُراطا
بل سُلاحاً فيه الأجِنَّة ُ والأغْ
راسُ تَحكي أمشاجُهُنَّ المخاطا
مَق لا شكَّ خف واختلاطا
فرأى حَمْلهُ مَؤُونَة َ حربي
حمْلُه النائكينَ شُقرا سِباطا
إنَّ لي مشية ً أغربلُ فيها
آمنا أن أُساقط الأسقاطا
لا كمنْ لو مشى لظلَّ يداني
فقحة ً لا تُفارقُ المِسْواطا
وجِلَ القلبُ أن تجيء هناتٌ
من عِجانٍ لا يستفيقُ لُواطا
مِشية ً لو مَشيتَها يا أبا أحْ
مق لم تملك الحِتارُ ضُراطا
بل سُلاحاً فيه الأجِنَّة ُ والأغْ
راسُ تَحكي أمشاجُهُنَّ المخاطا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0