أصبح ذا والد وذا ولدِ
من بعدما كان بيْضَة َ البلدِ
لما ادعى والداً فجاز له
تطلَّعتْ نفسُه إلى ولدِ
ولم يكن خالدٌ وهمتُه
تلك ليرضَى بدعوة ٍ فَقَدِ
حتى تراه العيونُ تَكْنفُهُ
ثنْتان كالعقدتين في مَسَدِ
فلا تلوموه إن نفى شبهاً
قد كان فيه بالواحد الصمدِ
كان بلا والدٍ ولا ولد
فرداً وحيداً فصار ذا عددِ
من بعدما كان بيْضَة َ البلدِ
لما ادعى والداً فجاز له
تطلَّعتْ نفسُه إلى ولدِ
ولم يكن خالدٌ وهمتُه
تلك ليرضَى بدعوة ٍ فَقَدِ
حتى تراه العيونُ تَكْنفُهُ
ثنْتان كالعقدتين في مَسَدِ
فلا تلوموه إن نفى شبهاً
قد كان فيه بالواحد الصمدِ
كان بلا والدٍ ولا ولد
فرداً وحيداً فصار ذا عددِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0