أصلحتُ مَن طبعُه الفَسادُ
وَقُدتُ مَنْ شأنُهُ العنادُ
فأراَ وَهِرْاً ألفت حتى
تأكّدَ الحبُّ والودادُ
وَقُدتُ مَنْ شأنُهُ العنادُ
فأراَ وَهِرْاً ألفت حتى
تأكّدَ الحبُّ والودادُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0