أطبقتُ للنوم جفناً ليس ينطبقُ
وبتُّ والدمعُ في خدي يستبقُ
لم يسترح من له عين مؤرقة ٌ
وكيف يعرف طعم الراحة الأرِقُ
محمدٌ وعليٌّ فتَّتا كبدي
إذا ذكرتُهُما والعيس تنطلقُ
خِلانِ حلَّ بقلبي من فِراقهما
ما كنتُ أخشى عليه قبلَ نفترق
قلبٌ رقيقٌ تلظَّت في جوانبه
نارُ الصبابة حتى كاد يحترقُ
ودِدْتُ لم تمَّ لي حجّي بقربهما
ما كلٌّ ما تشتهيه النفسُ يتفقُ
لا يعجب الناس من وجدي ومن قلقي
إن المشوقَ إلى أحبابه قلق
وبتُّ والدمعُ في خدي يستبقُ
لم يسترح من له عين مؤرقة ٌ
وكيف يعرف طعم الراحة الأرِقُ
محمدٌ وعليٌّ فتَّتا كبدي
إذا ذكرتُهُما والعيس تنطلقُ
خِلانِ حلَّ بقلبي من فِراقهما
ما كنتُ أخشى عليه قبلَ نفترق
قلبٌ رقيقٌ تلظَّت في جوانبه
نارُ الصبابة حتى كاد يحترقُ
ودِدْتُ لم تمَّ لي حجّي بقربهما
ما كلٌّ ما تشتهيه النفسُ يتفقُ
لا يعجب الناس من وجدي ومن قلقي
إن المشوقَ إلى أحبابه قلق
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0