أفدى الذي عارضا خديه لم يدعا
إذ أعرضا جوهراً مني ولا عرضا
ولم يزل ممرضي تمريض مقلته
حتى ثناني على فرش الضنى حرضا
قال الوشاة إلى كم ذا الغرام به؟
فقلت حتى أرى من حسنه عوضا
قالوا فقد كنت ذا صبر تعوذ به
فقلت شرده عني الهوى فمضى
إذ أعرضا جوهراً مني ولا عرضا
ولم يزل ممرضي تمريض مقلته
حتى ثناني على فرش الضنى حرضا
قال الوشاة إلى كم ذا الغرام به؟
فقلت حتى أرى من حسنه عوضا
قالوا فقد كنت ذا صبر تعوذ به
فقلت شرده عني الهوى فمضى
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0