أقمتُ ببابك في جفوةٍ
يُلوِّن لي قولَه الحاجبُ
فيطمعني تارةً في الوصول
وربَّتَما قال لي راكبُ
فاعلم عند اختلاف الكلام
وتخليطه أنَّه كاذبُ
وأعزم عزماً فيأبى عليّ
امضاءَه رأيي الثاقبُ
وأني أراقب حتى يثو
بَ للحرِّ من رأيه ثائبُ
فإن تعتذرْ تُلِفِني عاذراً
صَفوحاَ وذاك هو الواجبُ
وإلا فإني إذا ما الحبا
ل رَثَّتْ قُواها لها قاضبُ
يُلوِّن لي قولَه الحاجبُ
فيطمعني تارةً في الوصول
وربَّتَما قال لي راكبُ
فاعلم عند اختلاف الكلام
وتخليطه أنَّه كاذبُ
وأعزم عزماً فيأبى عليّ
امضاءَه رأيي الثاقبُ
وأني أراقب حتى يثو
بَ للحرِّ من رأيه ثائبُ
فإن تعتذرْ تُلِفِني عاذراً
صَفوحاَ وذاك هو الواجبُ
وإلا فإني إذا ما الحبا
ل رَثَّتْ قُواها لها قاضبُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0