ألا بكرتْ حَرَّى الملامِ تسعَّرُ
وبئس صبوح المرء لوم مبكَّرُ
توعّدُني بالشيب أنْ قد أظلني
وما ذكَّرْتني غير ما كنت أذكر
فقلت لها والمرء حامٍ ومانعٌ
شريعتهُ ما أمكن القولَ مصدر
ألا الآن إذ لم تبقِ إلا عُلالتي
أبادر شيبي بالملاهي وأبدُر
نهتني فزادتني حفاظاً على الصبى
ألا ربما ينهى الجهولُ فيأمر
وبئس صبوح المرء لوم مبكَّرُ
توعّدُني بالشيب أنْ قد أظلني
وما ذكَّرْتني غير ما كنت أذكر
فقلت لها والمرء حامٍ ومانعٌ
شريعتهُ ما أمكن القولَ مصدر
ألا الآن إذ لم تبقِ إلا عُلالتي
أبادر شيبي بالملاهي وأبدُر
نهتني فزادتني حفاظاً على الصبى
ألا ربما ينهى الجهولُ فيأمر
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0