ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني
وبات كلانا من أخيه على وحرِ
وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها
ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحر
وبات كلانا من أخيه على وحرِ
وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها
ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحر
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0