ألا من لقلبٍ في الحجاز قسيمه
ومنه بأكناف الحجاز قسيم
معاود شكوى أن نأت أم سالمٍ
كما يشتكي جنح الظلام سليم
سليمٌ لصلٍّ أسلمته لما به
رقًى قل عنه دفعها وتميم
فلم ترم الدار البريصاء فالصفا
صفاها فخلاها فأين تريم
وقفت عليها بازلاً ناهجيةً
إذا لم أزعها بالزمام تعوم
كنازاً من اللاتي كأن عظامها
جبرن على كسرفهن عثوم
ومنه بأكناف الحجاز قسيم
معاود شكوى أن نأت أم سالمٍ
كما يشتكي جنح الظلام سليم
سليمٌ لصلٍّ أسلمته لما به
رقًى قل عنه دفعها وتميم
فلم ترم الدار البريصاء فالصفا
صفاها فخلاها فأين تريم
وقفت عليها بازلاً ناهجيةً
إذا لم أزعها بالزمام تعوم
كنازاً من اللاتي كأن عظامها
جبرن على كسرفهن عثوم
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0