ألبسُ حِلمي عند لُبسي له
حتى تراني ساكنَ النَّبض
كأنما كفّاي قد غُلَّتا
عن حركاتِ البسطِ والقبضِ
خوفاً على نضوٍ براه البِلَى
فبعضُهُ يبكي على بعضِ
أدبُّ مشياً وهو في صيحة ٍ
يشكو ويستعفي من الركضِ
يا طيلساناً أنا وقْفٌ له
أرفوه بالفرض وبالقرض
حتى متى أنت كذا مبتلًى
بالسلِّ لا تحيا ولا تقضي
أصبحتُ من رفوك مثل الذي
يأمُل زُبدَ الماءِ بالمخضِ
حتى تراني ساكنَ النَّبض
كأنما كفّاي قد غُلَّتا
عن حركاتِ البسطِ والقبضِ
خوفاً على نضوٍ براه البِلَى
فبعضُهُ يبكي على بعضِ
أدبُّ مشياً وهو في صيحة ٍ
يشكو ويستعفي من الركضِ
يا طيلساناً أنا وقْفٌ له
أرفوه بالفرض وبالقرض
حتى متى أنت كذا مبتلًى
بالسلِّ لا تحيا ولا تقضي
أصبحتُ من رفوك مثل الذي
يأمُل زُبدَ الماءِ بالمخضِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0