ألمْ تَرَ أَنّ جُنْدَ الوردِ وافَى
بصُفْرٍ من مَطارفِهِ وحُمْرِ
أتَى مستلْئِماً في الشوكِ منهُ
نِصالَ زُمُرَّدٍ وتِراسَ تِبْرِ
فجلَّى بالسرورِ هُمومَ قلبي
وطاردَ بالنشاطِ بناتِ صدري
فما عذري إِذا أنا لم أقابِلْ
أياديَهُ بشُكْرٍ أو بسُكْرِ
بصُفْرٍ من مَطارفِهِ وحُمْرِ
أتَى مستلْئِماً في الشوكِ منهُ
نِصالَ زُمُرَّدٍ وتِراسَ تِبْرِ
فجلَّى بالسرورِ هُمومَ قلبي
وطاردَ بالنشاطِ بناتِ صدري
فما عذري إِذا أنا لم أقابِلْ
أياديَهُ بشُكْرٍ أو بسُكْرِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0