أما وهوى الأحباب حلفةَ صادق
له كبدٌ لم يبق إلاّ خفوقها
لما ذُقتُ بعد البين للعيش لذّة
ولا بصُرَت عيني بشيءٍ يروقها
له كبدٌ لم يبق إلاّ خفوقها
لما ذُقتُ بعد البين للعيش لذّة
ولا بصُرَت عيني بشيءٍ يروقها
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0