أنا راعٍ لما صفا منكَ قدماً
عائفٌ منكَ آجنا مطروقا
فانس ذكري فإن قلبي ناسٍ
لك ماعاقب الغروبُ الشروقا
كُن كأن لم تُلاقني قطُّ في النا
س ولاتجعلَنَّ ذكراي سوقا
وتيقَّن بأنني غيرُ راءٍ لك
حقاً حتى ترى لي حُقوقا
وبأني مُفوِّقٌ ألف فُوقٍ لكَ
إن فوّقت يمينك فُوقا
عائفٌ منكَ آجنا مطروقا
فانس ذكري فإن قلبي ناسٍ
لك ماعاقب الغروبُ الشروقا
كُن كأن لم تُلاقني قطُّ في النا
س ولاتجعلَنَّ ذكراي سوقا
وتيقَّن بأنني غيرُ راءٍ لك
حقاً حتى ترى لي حُقوقا
وبأني مُفوِّقٌ ألف فُوقٍ لكَ
إن فوّقت يمينك فُوقا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0