أيا من ليس يُرضيه مديحٌ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
أجِدَّك لا ترى في الشعر كُفؤاً
لمجدك أين جار بك المسيرُ
كأنك قد حللت من المعالي
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
فإن الله أعلى منك جِداً
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
أجِدَّك لا ترى في الشعر كُفؤاً
لمجدك أين جار بك المسيرُ
كأنك قد حللت من المعالي
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
فإن الله أعلى منك جِداً
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0