أيرضى الأميرُ أطال الإله
بقاء الأمير عزيزاً مطاعا
بأن فَلَّ حرمانُه مِقْولي
فأَحْذاه بعد المضاء انقطاعا
وكانت قوافيَّ في مدحه
مِئين فقد صرن فيه رُباعا
وما كان إلا حساماً أُضِيع
ومهما أضيع من الأمر ضاعا
فلو شاء صيْقلُهُ ردَّه
جديداً وولاّه كفَّاً صَناعا
تُعيد شَباه إلى حاله
وتُلْقى على صفحتيه شعاعا
ليومٍ تقنَّعُ فيه الرجال
وتحسِر فيه النساء القناعا
بقاء الأمير عزيزاً مطاعا
بأن فَلَّ حرمانُه مِقْولي
فأَحْذاه بعد المضاء انقطاعا
وكانت قوافيَّ في مدحه
مِئين فقد صرن فيه رُباعا
وما كان إلا حساماً أُضِيع
ومهما أضيع من الأمر ضاعا
فلو شاء صيْقلُهُ ردَّه
جديداً وولاّه كفَّاً صَناعا
تُعيد شَباه إلى حاله
وتُلْقى على صفحتيه شعاعا
ليومٍ تقنَّعُ فيه الرجال
وتحسِر فيه النساء القناعا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0