أيها السيد الذي ورث السؤ
دد عن كل سيد صندِيد
والذي راح يحمل الظَّرْف والح
جَّة َ حمل الذكيِّ غير البليدِ
غَزَاليّاً وتارة ً جَدَليَّا
مستعداً لكل خصم عنيدِ
أحي ماأبدأتْ يداك من العُر
ف بعَودٍ من مبدىء ٍ ومعيدِ
واذكرِ الجعد وارعَهُ فيَّ واحفظ
حُرْمتينا بالعدل والتوحيدِ
فهما يجمعانِنا وولاءٌ
ثالثٌ وهو قولنا بالوعيدِ
عبدُ شمسٍ أبوك وهو أبونا
لا نناديك من مكانٍ بعيدِ
عَقْدُنا واحدٌ وهاتيك قُربى
مَسُّها مثلُ مسِّ حبلِ الوريدِ
فارعَ شيخاً لو استماحك حيَّاً
ما رأيتَ الرضا له بالزهيدِ
وتَوَهَّمْه شافعاً فيَّ مكرو
ثاً لضيق أصبحتُ فيه شديد
حقُّه واجبٌ عليك وحقي
بانتحال المقال عينِ السديدِ
وأراني إليك أقربَ منه
بمَمِيلي إلى الوصيِّ الشهيد
أنا من شيعة ِ الوصيِّ عليه
صَلَواتٌ من الحميد المجيد
دد عن كل سيد صندِيد
والذي راح يحمل الظَّرْف والح
جَّة َ حمل الذكيِّ غير البليدِ
غَزَاليّاً وتارة ً جَدَليَّا
مستعداً لكل خصم عنيدِ
أحي ماأبدأتْ يداك من العُر
ف بعَودٍ من مبدىء ٍ ومعيدِ
واذكرِ الجعد وارعَهُ فيَّ واحفظ
حُرْمتينا بالعدل والتوحيدِ
فهما يجمعانِنا وولاءٌ
ثالثٌ وهو قولنا بالوعيدِ
عبدُ شمسٍ أبوك وهو أبونا
لا نناديك من مكانٍ بعيدِ
عَقْدُنا واحدٌ وهاتيك قُربى
مَسُّها مثلُ مسِّ حبلِ الوريدِ
فارعَ شيخاً لو استماحك حيَّاً
ما رأيتَ الرضا له بالزهيدِ
وتَوَهَّمْه شافعاً فيَّ مكرو
ثاً لضيق أصبحتُ فيه شديد
حقُّه واجبٌ عليك وحقي
بانتحال المقال عينِ السديدِ
وأراني إليك أقربَ منه
بمَمِيلي إلى الوصيِّ الشهيد
أنا من شيعة ِ الوصيِّ عليه
صَلَواتٌ من الحميد المجيد
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0