أيّها القارئُ الذي لبسَ الصو
فَ وأضحى يُعَد في العُبّاد
الزمِ الثغر والعبُّدَ فيه
فيسَ بغدادُ موضعَ الزُهاد
إنّ بغدادَ للملوكِ محل
ومناخٌ للقارىءٍ الصيّاد
فَ وأضحى يُعَد في العُبّاد
الزمِ الثغر والعبُّدَ فيه
فيسَ بغدادُ موضعَ الزُهاد
إنّ بغدادَ للملوكِ محل
ومناخٌ للقارىءٍ الصيّاد
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0