أَبَا المُظفَّرِ مَا ظَفِرْتُ بِنعْمَةٍ
إلاَّ وَجَدْتُكَ فَاتِحاً لي بَابَها
وإليكَ أُنهِي قِصَّةً لا سِيرةً
بِذيُولِ فَضْلِكَ أَعْلَقَتْ أسْبابَها
فَافْرِجٌ مَضِيقَ الكَرْبِ عَن فُرْجتِه
أَفْنَتْ لَدَى الشَّيْخِ الكَبِيرِ شَبَابَها
أَفنَيْتُ جِدَّتَها وَمَا خَانَ الصِّبَا
أَقْرانَها كَلاَّ وَلا أَتْرَابَها
وَلَطَالَمَا سَتَرَتْ قَبِيحَ مَلابِسي
مِن قَبْلِ مَاهَتَكَ الزَّمانُ حِجَابَها
وَغَدَتْ تُقِيمُ ليَ المحَافِلَ خِدُمَةً
جَعَلَتْ عَبِيداً لي بِها أَرْبَابَها
فَاغْنَمْ ثَنائي عَاجِلاً وَثَناءَهَا
وَارْبَحْ ثَوابي آجلاً وَثَوَابَها
وَاجْعَلْ لَها بَدَلاً وَعَطْفُكَ سَابِقٌ
تَوْكِيدَها وَمُحقِّقٌ إعْرابَها
إلاَّ وَجَدْتُكَ فَاتِحاً لي بَابَها
وإليكَ أُنهِي قِصَّةً لا سِيرةً
بِذيُولِ فَضْلِكَ أَعْلَقَتْ أسْبابَها
فَافْرِجٌ مَضِيقَ الكَرْبِ عَن فُرْجتِه
أَفْنَتْ لَدَى الشَّيْخِ الكَبِيرِ شَبَابَها
أَفنَيْتُ جِدَّتَها وَمَا خَانَ الصِّبَا
أَقْرانَها كَلاَّ وَلا أَتْرَابَها
وَلَطَالَمَا سَتَرَتْ قَبِيحَ مَلابِسي
مِن قَبْلِ مَاهَتَكَ الزَّمانُ حِجَابَها
وَغَدَتْ تُقِيمُ ليَ المحَافِلَ خِدُمَةً
جَعَلَتْ عَبِيداً لي بِها أَرْبَابَها
فَاغْنَمْ ثَنائي عَاجِلاً وَثَناءَهَا
وَارْبَحْ ثَوابي آجلاً وَثَوَابَها
وَاجْعَلْ لَها بَدَلاً وَعَطْفُكَ سَابِقٌ
تَوْكِيدَها وَمُحقِّقٌ إعْرابَها
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0