أَذاب السقم في حبيه جِسمي
فَلَم تلمح له الأبصار فَيّا
وَقَد كانَ الحمى قَلبي فَلَمّا
عراه صار للأَشواق فَيّا
فَلَم تلمح له الأبصار فَيّا
وَقَد كانَ الحمى قَلبي فَلَمّا
عراه صار للأَشواق فَيّا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0