أَعَدَّت سَعودَ بَهاءِ الدَولَةِ الفُلكُ
الأَعلى فَما فيهِ نَجمٌ غَيرُ مَسعودِ
وَقابَلَ العيدَ مِنهُ حينَ قابَلَهُ
مِن ملكِهِ كُلَّ يَومٍ مِنهُ في عيدِ
وَلَيسَ يَرضى مَساعيكَ الَّتي بَهَرَت
بِأَن يَهنَأ موجودٌ بِمَفقودِ
فَالإِختِصار عَلى ذا الحَكَمِ أَبلَغ في
صِفاتِ فَضلِكَ مِن إِغراقِ تَجويدِ
الأَعلى فَما فيهِ نَجمٌ غَيرُ مَسعودِ
وَقابَلَ العيدَ مِنهُ حينَ قابَلَهُ
مِن ملكِهِ كُلَّ يَومٍ مِنهُ في عيدِ
وَلَيسَ يَرضى مَساعيكَ الَّتي بَهَرَت
بِأَن يَهنَأ موجودٌ بِمَفقودِ
فَالإِختِصار عَلى ذا الحَكَمِ أَبلَغ في
صِفاتِ فَضلِكَ مِن إِغراقِ تَجويدِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0