أَلَا يَا لـَيْتَ أُمِّي لـَمْ تَلِدْنِي
وَلَمْ أَكُ فِي الغُوَاةِ لَدَى البَقِيعِ
وَلَمْ أَرَ مَصْرَعَ ابْنِ الخَيْرِ زَيْدٍ
وَهَدَّتَهُ هُنَالِكَ مِنْ صَرِيعِ
هُوَ الرُّزْءُ الَّذِي عَظُمَتْ وَجَلَّـتْ
مُصِيْبَتُهُ عَلَى الحَيِّ الجَمِيعِ
كَرِيمٌ فِي النِّجَارِ تَكَـنَّفَتْهُ
بُيُوتُ المَجْدِ وَالحَسَبِ الرَّفِيعِ
شَفِيعُ الجُوْدِ مَا لِلْجُودِ حَقًّا
سِوَاهُ إِذْ تَوَلَّى مِنْ شَفِيعِ
أَصَابَ الحَيَّ حَيَّ بَنِي عَدِيٍّ
مُجَلَّلَةٌ مِنَ الْخَطْبِ الفَظِيعِ
وَخَصَّهُمْ الشَّقَاءُ بِهِ خُصُوصًا
لِمَا يَأْتُونَ مِنْ سُوْءِ الصَّنِيعِ
بِشُؤْم بَنِي حُذَيْفَةَ أَنَّ فِيهِمْ
مَعًا نَكَدًا وَشُؤْمَ بَنِي مُطِيعِ
وَكَمْ مِنْ مُلْتَقًى خَضَبَتْ حَصَاهُ كُلُومُ القَوْمِ مِنْ عَلَقِ النَّجِيعِ
وَلَمْ أَكُ فِي الغُوَاةِ لَدَى البَقِيعِ
وَلَمْ أَرَ مَصْرَعَ ابْنِ الخَيْرِ زَيْدٍ
وَهَدَّتَهُ هُنَالِكَ مِنْ صَرِيعِ
هُوَ الرُّزْءُ الَّذِي عَظُمَتْ وَجَلَّـتْ
مُصِيْبَتُهُ عَلَى الحَيِّ الجَمِيعِ
كَرِيمٌ فِي النِّجَارِ تَكَـنَّفَتْهُ
بُيُوتُ المَجْدِ وَالحَسَبِ الرَّفِيعِ
شَفِيعُ الجُوْدِ مَا لِلْجُودِ حَقًّا
سِوَاهُ إِذْ تَوَلَّى مِنْ شَفِيعِ
أَصَابَ الحَيَّ حَيَّ بَنِي عَدِيٍّ
مُجَلَّلَةٌ مِنَ الْخَطْبِ الفَظِيعِ
وَخَصَّهُمْ الشَّقَاءُ بِهِ خُصُوصًا
لِمَا يَأْتُونَ مِنْ سُوْءِ الصَّنِيعِ
بِشُؤْم بَنِي حُذَيْفَةَ أَنَّ فِيهِمْ
مَعًا نَكَدًا وَشُؤْمَ بَنِي مُطِيعِ
وَكَمْ مِنْ مُلْتَقًى خَضَبَتْ حَصَاهُ كُلُومُ القَوْمِ مِنْ عَلَقِ النَّجِيعِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0