أَمِن طَلَلٍ بَينَ الكَثيبِ وَأَخطَبٍ
حَمَتهُ السَواحي وَالهِدامُ الرَشائِشُ
وَجَرُّ السَوافي فَاِرتَمى فَوقَهُ الحَصى
فَدَفُّ النَقا مِنهُ مُقيمٌ وَطائِشُ
وَمَرُّ اللَيالي فَهوَ مِن طولِ ما عَفا
كَبُردِ اليَماني وَشَّهُ الحِبرُ نامِشُ
فَما العَهدُ مِن أَسماءَ إِلّا مَحَلَّةً
كَما خَطَّ في ظَهرِ الأَديمِ الرَواقِشُ
بِرُمحَينِ أَو بِالمُنحَنى دَبَّ فَوقَها
سَفا الريحِ أَو جِذعٌ مِنَ السَيلِ خادِشُ
أَنا الشاعِرُ الخَطّارُ مِن دونِِ عامِرٍ
وَذو الضَغمِ إِذ بَعضُ المُحامينَ ناهِثُ
بِخَبطٍ كَخَبطِ الفيلِ حَتّى تَرَكتُهُ
أُمَيماً بِهِ مُستَدمِياتٌ مَقارِشُ
حَمَتهُ السَواحي وَالهِدامُ الرَشائِشُ
وَجَرُّ السَوافي فَاِرتَمى فَوقَهُ الحَصى
فَدَفُّ النَقا مِنهُ مُقيمٌ وَطائِشُ
وَمَرُّ اللَيالي فَهوَ مِن طولِ ما عَفا
كَبُردِ اليَماني وَشَّهُ الحِبرُ نامِشُ
فَما العَهدُ مِن أَسماءَ إِلّا مَحَلَّةً
كَما خَطَّ في ظَهرِ الأَديمِ الرَواقِشُ
بِرُمحَينِ أَو بِالمُنحَنى دَبَّ فَوقَها
سَفا الريحِ أَو جِذعٌ مِنَ السَيلِ خادِشُ
أَنا الشاعِرُ الخَطّارُ مِن دونِِ عامِرٍ
وَذو الضَغمِ إِذ بَعضُ المُحامينَ ناهِثُ
بِخَبطٍ كَخَبطِ الفيلِ حَتّى تَرَكتُهُ
أُمَيماً بِهِ مُستَدمِياتٌ مَقارِشُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0