أَيا لَيلَةً زارَ فيها الحَبيب
أَعيدي لَنا منك وَصلاً وَعودي
فإني شهدتك مستمتعاً
به بين رنة ناي وَعودِ
وَطيب حديث كزهر الرِّياض
تضوَّع ما بين مسكٍ وَعودِ
سقتكِ الرَّواعد من ليلة
بها اخضرّ يابس عيشي وَعودي
وَفي لي بوعد ولا تُخلِفيِ
هِ إِخلافَ دهر به لي وُعُودي
فلما تَقضَّيت أمرضتِني
فَزوري مريضك يوما وَعودي
أَعيدي لَنا منك وَصلاً وَعودي
فإني شهدتك مستمتعاً
به بين رنة ناي وَعودِ
وَطيب حديث كزهر الرِّياض
تضوَّع ما بين مسكٍ وَعودِ
سقتكِ الرَّواعد من ليلة
بها اخضرّ يابس عيشي وَعودي
وَفي لي بوعد ولا تُخلِفيِ
هِ إِخلافَ دهر به لي وُعُودي
فلما تَقضَّيت أمرضتِني
فَزوري مريضك يوما وَعودي
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0