أَيُّ قَوافٍ يَعزُّ مُونِقُها
فيَستَرِقَّ القُلوبَ رَيِّقُها
مصونَةٌ والخُطوبُ تَبذُلُها
أحسَنُها صَنعةً وأرشَقُها
عرائس أهملت ولا سيما
أحسنها صنعة وأرشقها
وكان جُودُ الكِرامِ يُنبِتُها
فصارَ مَنْعُ اللِّئامِ يُحْرِقُها
سِيروا إلى المَجدِ قبلَ سائرَةٍ
أطلقَ منها السِّبا وأطلَقَها
إن أَكسُكُمْ من مدائحي جُنَناً
فإنَّ لي أسهُماً تُمَزِّقُها
شَوارِداً في البِلادِ ما افترَقَتْ
إلاّ رَأَيتَ اللبيبَ يَفرُقُها
أمَّا ابنُ فَهْدٍ فقَد وَرَدْتُ له
مَوارِداً لم يكنْ يُرَنِّقُها
صَنائِعٌ تُنشئ المحامدَ كالْ
أَنْوَارِ راحَ الحَياءُ يَفتُقُها
فسَائِلاهُ الغَداةَ كيفَ سَلا
عَنِ القَوافي وكان يَعْشَقُها
فكلَّما عارَضَتْه سافِرَةً
أعرضَ عنها وكان يَرمُقُها
غَرائِبٌ سامَها الجَفاءَ وما
زالَ جَفاءُ الكريمِ يُقْلِقُها
ولستُ أحبو بها سِواه ولا
أُذْبِلُ ديباجَها وأُخْلِقُها
فسوفَ أستشعرُ الجميلَ مِنَ الصْ
صَبْرِ عسى اللهُ منه يَرزُقُها
فيَستَرِقَّ القُلوبَ رَيِّقُها
مصونَةٌ والخُطوبُ تَبذُلُها
أحسَنُها صَنعةً وأرشَقُها
عرائس أهملت ولا سيما
أحسنها صنعة وأرشقها
وكان جُودُ الكِرامِ يُنبِتُها
فصارَ مَنْعُ اللِّئامِ يُحْرِقُها
سِيروا إلى المَجدِ قبلَ سائرَةٍ
أطلقَ منها السِّبا وأطلَقَها
إن أَكسُكُمْ من مدائحي جُنَناً
فإنَّ لي أسهُماً تُمَزِّقُها
شَوارِداً في البِلادِ ما افترَقَتْ
إلاّ رَأَيتَ اللبيبَ يَفرُقُها
أمَّا ابنُ فَهْدٍ فقَد وَرَدْتُ له
مَوارِداً لم يكنْ يُرَنِّقُها
صَنائِعٌ تُنشئ المحامدَ كالْ
أَنْوَارِ راحَ الحَياءُ يَفتُقُها
فسَائِلاهُ الغَداةَ كيفَ سَلا
عَنِ القَوافي وكان يَعْشَقُها
فكلَّما عارَضَتْه سافِرَةً
أعرضَ عنها وكان يَرمُقُها
غَرائِبٌ سامَها الجَفاءَ وما
زالَ جَفاءُ الكريمِ يُقْلِقُها
ولستُ أحبو بها سِواه ولا
أُذْبِلُ ديباجَها وأُخْلِقُها
فسوفَ أستشعرُ الجميلَ مِنَ الصْ
صَبْرِ عسى اللهُ منه يَرزُقُها
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0