إذا امتحن الدنيا لبيب تكشَّفتْ
له عن عدوًّ في ثياب صديقِ
عليك بدارٍ لا يزول ظلالُها
ولا يتأذى أهلُها بمضيق
فما يبلغُ الراضي رضاهُ ببلغة ٍ
ولا ينقعُ الصادي صداه بريق
له عن عدوًّ في ثياب صديقِ
عليك بدارٍ لا يزول ظلالُها
ولا يتأذى أهلُها بمضيق
فما يبلغُ الراضي رضاهُ ببلغة ٍ
ولا ينقعُ الصادي صداه بريق
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0