إمَّا تَرَيْني قالباً مجنّي
مُرَدِّداً سيفي على مِسَنِّي
لصاحب السوء بُعيدَ ضني
به ومَنِّي صافياً مِنْ مَنِّي
كم مَدْخلٍ كذَّبت عنه ظني
وقلتُ إِنِّي ظالِمٌ وإِنِّي
آخذُ لوْمِيه عن التجني
بلوتُهُ فصدَّقَ التَّظَنِّي
في أمره وكذَّب التَّمني
فما قرعْتُ من ندامِ سني
ولا وجدتُ الظلمَ كان مني
ولن يغيب غائبٌ عن جني
مُرَدِّداً سيفي على مِسَنِّي
لصاحب السوء بُعيدَ ضني
به ومَنِّي صافياً مِنْ مَنِّي
كم مَدْخلٍ كذَّبت عنه ظني
وقلتُ إِنِّي ظالِمٌ وإِنِّي
آخذُ لوْمِيه عن التجني
بلوتُهُ فصدَّقَ التَّظَنِّي
في أمره وكذَّب التَّمني
فما قرعْتُ من ندامِ سني
ولا وجدتُ الظلمَ كان مني
ولن يغيب غائبٌ عن جني
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0