إنَّ البلادَ التي أَصبحتَ واليها
أَضْحَتْ ولا جَنّةُ المأوى ضَواحيها
وَغَمِّرتْ منْكَ بالعَدل العميم إلى
أنْ طابَ حاضرُها سكني وباديها
من بعد ما أَصْبَحَتْ طيرُ الخراب بها
على أسافلها تبكي أعاليها
فأنتَ كالبان أعطافاً مُرَنّحةً
لمَنْ تَشَبَهَ أنّا أرضى تَشبيهاً
فإنهّا كالتي أنشّدتهُا طَرَبَاً
صدورها عَلمَتْ منها قوافيها
أَضْحَتْ ولا جَنّةُ المأوى ضَواحيها
وَغَمِّرتْ منْكَ بالعَدل العميم إلى
أنْ طابَ حاضرُها سكني وباديها
من بعد ما أَصْبَحَتْ طيرُ الخراب بها
على أسافلها تبكي أعاليها
فأنتَ كالبان أعطافاً مُرَنّحةً
لمَنْ تَشَبَهَ أنّا أرضى تَشبيهاً
فإنهّا كالتي أنشّدتهُا طَرَبَاً
صدورها عَلمَتْ منها قوافيها
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0