إن عليّاً لم يزل محنة
لرابح الدين ومغبونِ
أنزله من نفسه المصطفى
منزلة لم تك بالدون
صيّره هرون في قومه
لعجال الدنيا وللدين
فارجع إلى الأعراف حتى ترى
ما صنع الناس بهرون
لرابح الدين ومغبونِ
أنزله من نفسه المصطفى
منزلة لم تك بالدون
صيّره هرون في قومه
لعجال الدنيا وللدين
فارجع إلى الأعراف حتى ترى
ما صنع الناس بهرون
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0