إن قلبي إلى الذي آب عنه
فهو فر وما سواه مثنى
كلُّ قلب يراك يا من تعالى
فحقيق عليه أن يتجنَّى
فإذا ما دنا إليك تعزى
وإذا ما دنوت منه تهنى
فهو فر وما سواه مثنى
كلُّ قلب يراك يا من تعالى
فحقيق عليه أن يتجنَّى
فإذا ما دنا إليك تعزى
وإذا ما دنوت منه تهنى
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0