إن يخدم القلمَ السيفُ الذي خضعتْ
له الرقابُ ودانت خوفه الأممُ
فالموتُ والموتُ لاشيءٌ يغالبُهُ
مازال يتبع مايجري به القلمُ
كذا قضى الله للأقلامِ مذ بُريتْ
أن السيوفَ لها مذ أُرهفتْ خدمُ
له الرقابُ ودانت خوفه الأممُ
فالموتُ والموتُ لاشيءٌ يغالبُهُ
مازال يتبع مايجري به القلمُ
كذا قضى الله للأقلامِ مذ بُريتْ
أن السيوفَ لها مذ أُرهفتْ خدمُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0