إِذا ما خَلَوتُ مِن المُؤنِسينَ
جَعلتُ المُحدِّثَ لي دَفتَري
فلم أخلُ من شاعرٍ محسنٍ
ومن مضحكٍ طيّب مندرِ
ومن حِكَمٍبين أثنائِها
فوائدُ للناظرِ المفكِرِ
وإن ضاقَ صدري بأسرارهِ
وأودعتُهُ السرَّ لم يظهر
وإن صرَّحَ الحبُّ باسم الحبيبِ
لما اختشَيتُ ولم أحصر
وإن عُذتُ من ضجرة بالهجاء
ولو في الخليفة لم أحذرِ
فناديتُ منه كريمَ المغيب
لندمانه طيبَ المحضرِ
فلستُ أرى مؤثراً ما حييتُ
عليه نديماً إلى المحشرِ
جَعلتُ المُحدِّثَ لي دَفتَري
فلم أخلُ من شاعرٍ محسنٍ
ومن مضحكٍ طيّب مندرِ
ومن حِكَمٍبين أثنائِها
فوائدُ للناظرِ المفكِرِ
وإن ضاقَ صدري بأسرارهِ
وأودعتُهُ السرَّ لم يظهر
وإن صرَّحَ الحبُّ باسم الحبيبِ
لما اختشَيتُ ولم أحصر
وإن عُذتُ من ضجرة بالهجاء
ولو في الخليفة لم أحذرِ
فناديتُ منه كريمَ المغيب
لندمانه طيبَ المحضرِ
فلستُ أرى مؤثراً ما حييتُ
عليه نديماً إلى المحشرِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0