إِذا ما علا الأعوادَ منا ابنُ حرَّةٍ
فأسفَرَ عن بدرٍ ولا حظَ عن صقرِ
رأيتَ عدوَّ الدِّينِ أخنعَ كاسفاً
وذا الدِّينِ والإسلامِ مُنبلِجَ الصَّدرِ
لنا سيِّدا هذه الأنامِ أُبوَّةً
وسيِّدتاهُم في المواقف والحشرِ
وما عالَنت كفٌّ بإنكارِ فضلِنا
كم الناسِ إلاَّ وهي مُذعِنةُ السرّ
وإنا أُناسٌ ما تزالُ نفوسُنا
مُحَبَّسةً بين المكارمِ والفخرِ
فأسفَرَ عن بدرٍ ولا حظَ عن صقرِ
رأيتَ عدوَّ الدِّينِ أخنعَ كاسفاً
وذا الدِّينِ والإسلامِ مُنبلِجَ الصَّدرِ
لنا سيِّدا هذه الأنامِ أُبوَّةً
وسيِّدتاهُم في المواقف والحشرِ
وما عالَنت كفٌّ بإنكارِ فضلِنا
كم الناسِ إلاَّ وهي مُذعِنةُ السرّ
وإنا أُناسٌ ما تزالُ نفوسُنا
مُحَبَّسةً بين المكارمِ والفخرِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0