ارفق بصب لا يريد سواكا
قد صار من فرط السقام سواكا
أسكنته ربع الغرام فيا له
من ساكن لا يستطيع حراكا
بالله من أفتاك في سفك الدما
حتى تسلط طرفك الفتاكا
كم لي بأكناف الأجيرع وقفة
علي وادي الأراك أراكا
كم صامت بالوجد بنطق حاله
هذا وكم شاك فؤادي شاكا
ضرب الغرام على النفوس سراداً
والحسن مد على العقول شباكا
كيف الخلاص من الحمى وبربعه ال
غزلان تنصب للأسود شراكا
وارحمتا لذوي الوى من جاهل
متعقل ومغفل يتذاكى
قالوا هلكت بحبه فرحمت من
من جهله عد النجاة هلاكا
كفوا فما أحلى عذابي في الهوى
عندي إذا كان المعذب ذاكا
يا صاحبي عرج بجرعاء الحمى
فهناك رؤية من تراه هناكا
عرب يعز المحتمي بجنابهم
والعرب ما زالت تعز كذاكا
قد صار من فرط السقام سواكا
أسكنته ربع الغرام فيا له
من ساكن لا يستطيع حراكا
بالله من أفتاك في سفك الدما
حتى تسلط طرفك الفتاكا
كم لي بأكناف الأجيرع وقفة
علي وادي الأراك أراكا
كم صامت بالوجد بنطق حاله
هذا وكم شاك فؤادي شاكا
ضرب الغرام على النفوس سراداً
والحسن مد على العقول شباكا
كيف الخلاص من الحمى وبربعه ال
غزلان تنصب للأسود شراكا
وارحمتا لذوي الوى من جاهل
متعقل ومغفل يتذاكى
قالوا هلكت بحبه فرحمت من
من جهله عد النجاة هلاكا
كفوا فما أحلى عذابي في الهوى
عندي إذا كان المعذب ذاكا
يا صاحبي عرج بجرعاء الحمى
فهناك رؤية من تراه هناكا
عرب يعز المحتمي بجنابهم
والعرب ما زالت تعز كذاكا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0