بان الشباب ونعم الصاحبُ الغادي
وكان ما شئت من أنس وإسعادِ
بان الشباب حميداً ما ذممت له
عهداً ولاذُمّ ما زودت من زادِ
وكان واللهوُ مقرونين في قرنٍ
فأنبتَّ حبلهما مني لميعاد
وقد تخايلت في سرباله عُصُراً
أعودُ فيه من اللذات أعيادي
إذ للشباب حبالاتٌ أصيد بها
وغرَّة ُ تدّري وحشي لمصطادي
أصبِي الفتاة وتصيبني الفتاة به
كلا الحبيبينِ منقاد لمنقاد
وكان ما شئت من أنس وإسعادِ
بان الشباب حميداً ما ذممت له
عهداً ولاذُمّ ما زودت من زادِ
وكان واللهوُ مقرونين في قرنٍ
فأنبتَّ حبلهما مني لميعاد
وقد تخايلت في سرباله عُصُراً
أعودُ فيه من اللذات أعيادي
إذ للشباب حبالاتٌ أصيد بها
وغرَّة ُ تدّري وحشي لمصطادي
أصبِي الفتاة وتصيبني الفتاة به
كلا الحبيبينِ منقاد لمنقاد
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0