بعثت ببرْنيٍ جنيٍّ كأنه
مخازن تبرٍ قد مُلئن من الشهدِ
مُختمة َ الأطراف تنْقَدُّ قُمْصُها
عن العسل الماذي والعنبر الهندي
ينقَّل من خُضر الثياب وصفرها
إلى حُمرها مابين وشي إلى بردِ
فكم لبثت في شاهقٍ منه لا ترى
ولا تُجْتَنَى باللحظ إلا من البعدِ
ألذَّ من الشكوى وأحلى من المنى
وأعذب من وصل الحبيب على الصدِ
مخازن تبرٍ قد مُلئن من الشهدِ
مُختمة َ الأطراف تنْقَدُّ قُمْصُها
عن العسل الماذي والعنبر الهندي
ينقَّل من خُضر الثياب وصفرها
إلى حُمرها مابين وشي إلى بردِ
فكم لبثت في شاهقٍ منه لا ترى
ولا تُجْتَنَى باللحظ إلا من البعدِ
ألذَّ من الشكوى وأحلى من المنى
وأعذب من وصل الحبيب على الصدِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0