بعثت لاستهديه عِيْراً ولم أكن
لأعلم أنّ العير صار لنا صهرا
فوجّه لي كي نستوي في ركوبه
فيركبه بطناً واركبه ظهرا
لأعلم أنّ العير صار لنا صهرا
فوجّه لي كي نستوي في ركوبه
فيركبه بطناً واركبه ظهرا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0