بلاغة ابن فراسٍ
كجسمه من رُهوصِ
يُسيءُ طوراً وطوراً
تلقاه لصّ اللصوص
لا مُخطئاً سرقاتٍ
ولا مُصيب فُصوص
نبِّئتُ أن نساء له
ذوات خُصوص
يُصطَدْنَ صيد الشبابي
طِ جَهرة ً بالشُّصوص
أجاعَهُنّ فأعْمل
نَ حيلة ً في الخلوص
حتى إذا هي أعيتْ
ركبنَ كل قَمُوص
كم ذاتِ طرفٍ ربوخٍ
وذاتِ ساق رقوص
تُنَصُّ كلُّ فتاة ٍ
مِنهنّ نصّ القلوصِ
تُناك بالقلوتِ في بي
ت زائدٍ منقوص
زيادة ً من قرونٍ
على عَضُوضٍ مصوص
إلى مناقصَ مُستأ
ثرٍ بها مخصوص
وما تأوّلتُ شتْماً
فيه سوى المنصوصِ
ولا اقتصصْتُ حديثاً
عنه خلا مقصوص
العقلُ مِعشار عقل
والشخص مثل شُخوص
ما بالُ بخلك يا مِس
حلَ الحمارِ النَّحُوص
لم يُبْنَ عقلك بنيا
نَ جِسمك المرصوص
كجسمه من رُهوصِ
يُسيءُ طوراً وطوراً
تلقاه لصّ اللصوص
لا مُخطئاً سرقاتٍ
ولا مُصيب فُصوص
نبِّئتُ أن نساء له
ذوات خُصوص
يُصطَدْنَ صيد الشبابي
طِ جَهرة ً بالشُّصوص
أجاعَهُنّ فأعْمل
نَ حيلة ً في الخلوص
حتى إذا هي أعيتْ
ركبنَ كل قَمُوص
كم ذاتِ طرفٍ ربوخٍ
وذاتِ ساق رقوص
تُنَصُّ كلُّ فتاة ٍ
مِنهنّ نصّ القلوصِ
تُناك بالقلوتِ في بي
ت زائدٍ منقوص
زيادة ً من قرونٍ
على عَضُوضٍ مصوص
إلى مناقصَ مُستأ
ثرٍ بها مخصوص
وما تأوّلتُ شتْماً
فيه سوى المنصوصِ
ولا اقتصصْتُ حديثاً
عنه خلا مقصوص
العقلُ مِعشار عقل
والشخص مثل شُخوص
ما بالُ بخلك يا مِس
حلَ الحمارِ النَّحُوص
لم يُبْنَ عقلك بنيا
نَ جِسمك المرصوص
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0