تبيتُ تَحلجُ طُولَ الليل مُنكَمشَاً
وبختيارُ يُنَادي أدركوا الغرقا
وقام عمرو فأمَّته أَكُفُّ يدٍ
لما انثنى أو تَحسَّى منهمُ المرقا
إذا هوى منه مِثلُ الرُّمح واتسعت
كالتُّرسِ وافقَ شنُّ عندها طبقا
وبختيارُ يُنَادي أدركوا الغرقا
وقام عمرو فأمَّته أَكُفُّ يدٍ
لما انثنى أو تَحسَّى منهمُ المرقا
إذا هوى منه مِثلُ الرُّمح واتسعت
كالتُّرسِ وافقَ شنُّ عندها طبقا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0