تجافت بنا منذ اشتكيتَ المراقدُ
بنا لا بك الشكو الذي أنت واجدُ
عجبتُ لدهرٍ ينتحيك صُرُوفُه
وليس لها إلاَّ بعرفك حامدُ
أتهدي لك الأيام غوْلاً وإنما
مساعيك في أعناقهن قلائدُ
تجنَّى عليك الدْهرُ ذنباً فلم يجد
لك الدهرُ ذنباً غير أنك ماجدُ
سيعلم إن لم ينزجر عنك أنه
كطارف عَيْنَيْ نفسه وهو عامدُ
ولو كان يدري أن خلدك زينة ٌ
له وجمالٌ ودَّ أنَّك خالدُ
بنا لا بك الشكو الذي أنت واجدُ
عجبتُ لدهرٍ ينتحيك صُرُوفُه
وليس لها إلاَّ بعرفك حامدُ
أتهدي لك الأيام غوْلاً وإنما
مساعيك في أعناقهن قلائدُ
تجنَّى عليك الدْهرُ ذنباً فلم يجد
لك الدهرُ ذنباً غير أنك ماجدُ
سيعلم إن لم ينزجر عنك أنه
كطارف عَيْنَيْ نفسه وهو عامدُ
ولو كان يدري أن خلدك زينة ٌ
له وجمالٌ ودَّ أنَّك خالدُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0