تجلدَّ عمرٌ وللهجاء تجملاً
وما زلتُ أرعى حرمة َ المتجملِ
فأقسمتُ لا أهجوه ما عشتُ بعدها
وقد تُسفر الحسناءُ للمتأملِ
ومن عادتي تكذيبُ ظنٍّ مُحاذري
كما عادتي تصديقُ ظن المؤملِ
فقولا لعمروٍ أنت حرٌّ سِيابُه
لشيمة ِ حرٍّ محسنِ الحلم مجْمِلِ
فإنْ هو لم يحفلْ بنقمي ونعمتي
فعندي له عَوْدُ المتمّ المكمّلِ
هجاءٌ إذا ما استافه قبلَ ذَوْقِهِ
رأى فيه شوباً من ذعافِ المُثمَلِ
ولست أُراه لا يبالي وإن بدا
تضرُّمُه في ظَاهرٍ متعملِ
رأيت بعينيه الكذوبينِ ما يرى
متى حلتُ كيّاتي له لم يُمَلمِل
وما زلتُ أرعى حرمة َ المتجملِ
فأقسمتُ لا أهجوه ما عشتُ بعدها
وقد تُسفر الحسناءُ للمتأملِ
ومن عادتي تكذيبُ ظنٍّ مُحاذري
كما عادتي تصديقُ ظن المؤملِ
فقولا لعمروٍ أنت حرٌّ سِيابُه
لشيمة ِ حرٍّ محسنِ الحلم مجْمِلِ
فإنْ هو لم يحفلْ بنقمي ونعمتي
فعندي له عَوْدُ المتمّ المكمّلِ
هجاءٌ إذا ما استافه قبلَ ذَوْقِهِ
رأى فيه شوباً من ذعافِ المُثمَلِ
ولست أُراه لا يبالي وإن بدا
تضرُّمُه في ظَاهرٍ متعملِ
رأيت بعينيه الكذوبينِ ما يرى
متى حلتُ كيّاتي له لم يُمَلمِل
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0