تقول إن عزَّ أَخوك فهُن
ما اسمُك اذكر رُبّ حزم بيّن
تحسبها حمقاءَ وهي باخس
وجاءَ بالهاءِ حكاها القابس
وهو أَخوه بلِبان أُمّه
شتَّان زيد وبُنى عمّه
وإن تشأ شتان ماهما وقل
شتان ما بينهما كذا نُقِل
وبعضهم يخفض نون شتان
والصيفَ ضيّعت خَنساءُ الأَلبان
وقد أتى تسمع بالمُعَيدى
لا أن تراه يا أبا زُبَيد
وقل لأَن تسمع خير من وقل
افعل كذاك آثرا ما رجل
أي قبل كل حدث وقد هَوِى
ضربة لازب وبالميم رُوى
وقل لمن يخطئ في الإِجابه
أَساءَ سمعاً فأَساءَ جابه
وقل لقوم يستقل جمعهم
يا آكلي رأسٍ يسيرا قَمعهم
لكنما المنقول عنهم أَكله
فقل كما قالوه واقف النَّفَله
والمرءُ لا يُحلى ولا يُمر
لا نفع فيه وكذاك الضُّر
قل له همُّك ما أَهمّك
أَهمك الشيءُ أَثار همّك
وهمّني أذابني وقد فعل
عوداً وبدءاً عَلَلا بعد نهل
ورجع الخائب عودَه على
بدئه من حيث أَتانا أَولا
ويل للخلِّي من الشجي بلا
تشدد قد أَرسلوها مثلا
وقد أتى عند جهينة الخبر
وبعضهم قال اشتهر
افعل كذاك وخلاك ذم
أَنك لا تُلحَى ولا تُذم
ونحوه قيل تجوع الحره
ولا تبيع رسلها بأُجره
وقد أتى في المثل الكلابُ
على المها والأَحسن انتصاب
أَحشفا وَيك وسُوء كيله
خذ ما صفا من هذه النخيله
أكنى عن الدنيا ودع ما كَدِرا
بكسرة الدال كذاك ذُكِرا
دع ما يريبك إلى ما لا يريب
وقد أراب عامر فهو مَريب
جاءَ بريبة وما رابك مِن
أَمري ومالي أَرَب فيمن طَعَن
مثل أَلام فهو المُليم
وقَرَع الفِصال وهو الموم
أَحر منه الفقر وهو أَحمق
من رِجله لبقلة تُحمَّق
ما اسمُك اذكر رُبّ حزم بيّن
تحسبها حمقاءَ وهي باخس
وجاءَ بالهاءِ حكاها القابس
وهو أَخوه بلِبان أُمّه
شتَّان زيد وبُنى عمّه
وإن تشأ شتان ماهما وقل
شتان ما بينهما كذا نُقِل
وبعضهم يخفض نون شتان
والصيفَ ضيّعت خَنساءُ الأَلبان
وقد أتى تسمع بالمُعَيدى
لا أن تراه يا أبا زُبَيد
وقل لأَن تسمع خير من وقل
افعل كذاك آثرا ما رجل
أي قبل كل حدث وقد هَوِى
ضربة لازب وبالميم رُوى
وقل لمن يخطئ في الإِجابه
أَساءَ سمعاً فأَساءَ جابه
وقل لقوم يستقل جمعهم
يا آكلي رأسٍ يسيرا قَمعهم
لكنما المنقول عنهم أَكله
فقل كما قالوه واقف النَّفَله
والمرءُ لا يُحلى ولا يُمر
لا نفع فيه وكذاك الضُّر
قل له همُّك ما أَهمّك
أَهمك الشيءُ أَثار همّك
وهمّني أذابني وقد فعل
عوداً وبدءاً عَلَلا بعد نهل
ورجع الخائب عودَه على
بدئه من حيث أَتانا أَولا
ويل للخلِّي من الشجي بلا
تشدد قد أَرسلوها مثلا
وقد أتى عند جهينة الخبر
وبعضهم قال اشتهر
افعل كذاك وخلاك ذم
أَنك لا تُلحَى ولا تُذم
ونحوه قيل تجوع الحره
ولا تبيع رسلها بأُجره
وقد أتى في المثل الكلابُ
على المها والأَحسن انتصاب
أَحشفا وَيك وسُوء كيله
خذ ما صفا من هذه النخيله
أكنى عن الدنيا ودع ما كَدِرا
بكسرة الدال كذاك ذُكِرا
دع ما يريبك إلى ما لا يريب
وقد أراب عامر فهو مَريب
جاءَ بريبة وما رابك مِن
أَمري ومالي أَرَب فيمن طَعَن
مثل أَلام فهو المُليم
وقَرَع الفِصال وهو الموم
أَحر منه الفقر وهو أَحمق
من رِجله لبقلة تُحمَّق
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0