جاركمُ لا يُعادُ من عِللهْ
وضيفكُم لا يسدُّ من خَللهْ
فاستعملوا الظلمَ والجفاءَ به
فليس تلك السبيلُ من سُبُله
ما ضرَّ مجفُوّكم جفاؤكُم
بالأمس في عيْشه ولا أمَلِه
لا إنْ جفوْتُم قضى العليلُ ولا
إن عُدْتُم تُنْسِئون في أجله
وضيفكُم لا يسدُّ من خَللهْ
فاستعملوا الظلمَ والجفاءَ به
فليس تلك السبيلُ من سُبُله
ما ضرَّ مجفُوّكم جفاؤكُم
بالأمس في عيْشه ولا أمَلِه
لا إنْ جفوْتُم قضى العليلُ ولا
إن عُدْتُم تُنْسِئون في أجله
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0