حاربَ أجفانه الرقادُ فما
يسكنُ من ليلهِ إلى سكَنِ
لا تَنفُسا عبرة أجودُ بها
فلستُ أبكي بها على الدِّمن
لم يُخْلق الدمعُ لامريءٍ عبثا
اللَّهُ أدرَى بلوعة ِ الحزن
أساء بي ما أتيتَ من حَسَنٍ
إليَّ فيما مضَى من الزَّمَن
منعْتني بعدكَ العزاء به
يا ليتَ ما كان منك لم يَكْنِ
يسكنُ من ليلهِ إلى سكَنِ
لا تَنفُسا عبرة أجودُ بها
فلستُ أبكي بها على الدِّمن
لم يُخْلق الدمعُ لامريءٍ عبثا
اللَّهُ أدرَى بلوعة ِ الحزن
أساء بي ما أتيتَ من حَسَنٍ
إليَّ فيما مضَى من الزَّمَن
منعْتني بعدكَ العزاء به
يا ليتَ ما كان منك لم يَكْنِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0