حاولتُ وصلكمُ فعزَّ المطلبُ
وذهبت أَسأَلكم فضاقَ المَذهَبُ
لا تَعتبوا أَني تشَكَّيْتُ الهَوَى
ردُوُّا علىَّ تصَبُّرِي ثم اعْتبوا
أَثْبَتُّمُ غَدراً وما أَنا غادرٌ
وجعلتمُ ذنباً وما أَنا مُذنِبُ
إِني لأَعجب من تحمُّلِيَ الهوى
وبقاءُ جسمي بعد ذلك أَعجَبُ
لابدَّ منكم فاهجروا أَو وَاصلوا
ما مثلكم في الحبَّ من يُتَجَنَّب
وذهبت أَسأَلكم فضاقَ المَذهَبُ
لا تَعتبوا أَني تشَكَّيْتُ الهَوَى
ردُوُّا علىَّ تصَبُّرِي ثم اعْتبوا
أَثْبَتُّمُ غَدراً وما أَنا غادرٌ
وجعلتمُ ذنباً وما أَنا مُذنِبُ
إِني لأَعجب من تحمُّلِيَ الهوى
وبقاءُ جسمي بعد ذلك أَعجَبُ
لابدَّ منكم فاهجروا أَو وَاصلوا
ما مثلكم في الحبَّ من يُتَجَنَّب
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0