حسدت نسيم الروض في كل خالةٍ
ولا سيما قوم قطعناه بالحمى
فكم ضم عطفاً للغصون مرنحاً
وعانق قدا للقضيب مقوما
وقبل خد الوردِ وهو مضرجٌ
وثغر الأقاحي في الربا إذ تبسما
وكم راح يستجلي عذار بنفسجٍ
سقته الغوادي صوبها فتنمنما
ولا سيما قوم قطعناه بالحمى
فكم ضم عطفاً للغصون مرنحاً
وعانق قدا للقضيب مقوما
وقبل خد الوردِ وهو مضرجٌ
وثغر الأقاحي في الربا إذ تبسما
وكم راح يستجلي عذار بنفسجٍ
سقته الغوادي صوبها فتنمنما
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0