حسن يشكو إلى حسن
فقد طعم النوم والوسن
وهو أمست مطالبه
قرنت باليأس في قرن
وحبيب في محلته
معه في الدار لم يبن
فاذا ما رام زورته
فهو كالغادين في الظعن
عجبا للشمس لم ترها
مقلتي حولا ولم ترني
أتراها بعدنا صرمت
حبنا هذا من اليمن
فقديما كان مطلعها
بيدي سيف بن ذي يزن
فقد طعم النوم والوسن
وهو أمست مطالبه
قرنت باليأس في قرن
وحبيب في محلته
معه في الدار لم يبن
فاذا ما رام زورته
فهو كالغادين في الظعن
عجبا للشمس لم ترها
مقلتي حولا ولم ترني
أتراها بعدنا صرمت
حبنا هذا من اليمن
فقديما كان مطلعها
بيدي سيف بن ذي يزن
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0